عندما تجبرها ظروف الحياة على العودة إلى مسقط رأسها، بين القصور، تقرر سكينة مواجهة ماض لم يدفن بعد وإعادة كتابة حياة لم تعشها بعد.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.